ملاحظة النص :
ـ دلالة الثنائية الواردة في العنوان :
← المغلق والمفتوح ثنائية مبنية على التضاد وهي مادة الاشتغال على الأثر الأدبي .
فهم النص :
1-الفضاء الذي تتحرك فيه الأبيات حسب الناقد:
← الأبيات تتحرك في فضاء من التصورات الثنائية المتشكلة في إطار المغلق المفتوح .
2-الموضع الذي استشف منه الناقد التصورات الثنائية التي تتحرك فيها الأبيات.
←الناقد استشف التصورات الثنائية التي تتحرك فيها الأبيات انطلاقا من الجملة الأولى في البيت الأول(كفى حزَنا).
3-الصور التي يراها الناقد تكثف ثنائية المغلق/المفتوح :
← حدد الناقد تكثيف ثنائية المغلق/المفتوح في صورتين :صورة الخيل المنطلقة وتمثل المفتوح ،وصرة الشاعر المقيد وتمثل المغلق .
4-المعنى الذي تعمقه وتقدمه ثنائية التصورات الضدية في لبيت الثاني :
← التصورات الضدية في البيت الثاني تقدم وتعمق ثنائية الرغبة في الحرية والانطلاق التي يقابلها السجن والحصار .
5-التفسير الذي أعطاه الناقد لرغبة الشاعر في رؤية سلاحه وهو في السجن.
← الناقد فسر رغبة الشاعر في رؤية سلاحه وهو في السجن بكون الشاعر يريد تحقيق الانفتاح داخليا على صعيد الحس والانفعال بعدما عجز عن تحقيقه فعليا على أرض الواقع .
6 ـ دور القافية في هذا النص من منظور المنهج البنيوي الذي استعمله الناقد :
← القافية تجسد هنا حنين الذات إلى الانطلاق خارج المدار المغلق الذي يجسده الشاعر داخل الأبيات الشعرية .
7 ـ الحروف التي تتكرر أكثر في البيت الثالث حسب النص .
← الحروف التي تتكرر أكثر في البيت الثالث هي حروف المد التي تجسد تمادي الانطلاق نحو العالم المفتوح.
8 ـ الخلاصة التي انتهى إليها الناقد في التحليل:
← الناقد انتهى في خاتمة تحليله إلى أن ثنائية المغلق والمفتوح تعمق الحس المأساوي،وتجسد الحنين إلى الانطلاق ،وعبثية المحاولة أمام المدار المغلق.
9 ـ تقطيع النص إلى وحدات أساسية ووضع عنوان مناسب لكل وحدة:
←المقطع الأول : تحديد مادة الاشتغال(أبيات الشاعر" أبو محجن الثقفي")
←المقطع الثاني :تحديد مجال تحرك الأبيات الشعرية (من تتحرك..إلى: منذ الجملة الأولى )
←المقطع الثالث : دراسة المستوى المعجمي في المقطع الشعري"صرفا وصورة ودلالة" (من: كفى حزنا ، إلى: تجسده كينونة الشاعر)
←المقطع الرابع: دراسة المستوى الصوتي في المقطع الشعري"مخرجا وإيقاعا وصفة" (من : يعمق التصورات ،إلى: "مشدودا،وثاقيا ،الحديد")
← المقطع الخامس : الخلاصة التي انتهى إليها الناقد من دراسته للمقطع الشعري(من : وحصيلة ذلك،إلى:الأخر )
تحليل النص :
1 ـ المستوى الذي اعتمده الناقد في تحليل كل وحدة :
← المستوى المعجمي:وفيه حلل الكلمة نحويا وصرفيا(حزَنا/حزْنا) ثم دلاليا (صورة الخيل/صورة الشاعر)ولغويا (قمت/عناني).
←المستوى الصوتي:حلل الصوت من حيث المخرج والإيقاع والصفة(المقيد/السلاسة /إطلاق قافية القصيدة)
2 ـ المظاهر التي تقوم عليها القصيدة في بنيتها الصوتية الموازية للثنائية الدلالية مغلق/مفتوح :
←تتجلى البنية الصوتية الموازية للثنائية الدلالية مغلق/مفتوح في تناوس الأصوات بين قطبين الثقل المقيد والسلاسة المطلقة ،والقافية الممدودة التي تقابل قيود المدار الغلق.
3 ـ المصطلحات النقدية الدالة على المنهج البنيوي:
←فضاء التصورات الثنائية،المغلق المفتوح ،الجملة،لفظة،الصيغة،اللغة ،صورة،المغلق المقيد،التصورات الضدية التصورات الثنائية، إطلاق قافية القصيدة ،بنيتها الصوتية،التناوس،الأصوات ...
4 ـ الخطوات التي اعتمدها الناقد في تحليل المقطع الشعري :
←الناقد حدد مادة التحليل(المقطع الشعري)ودراسة مكوناتها بحسب ما يتطلبه من مستويات تتوافق وبنيته الداخلية ،مع الاستدلال والبرهنة.
5 ـ دلالة انتهاء كل بيت من أبيات القصيدة بألف ممدودة.
← المد الذي تنتهي به أبيات المقطع الشعري يجسد حنين الشاعر إلى الحرية والانطلاق.
6 ـ مظاهر البرهنة والاستشهاد في النص :
← لتأكيد الناقد ثنائية المغلق والمفتوح أيد تحليله بأمثلة من معجم المقطع الشعري وبين موضع الشاهد فيها (كفى حزنا،الخيل،القنا ،وثاق ،إذا قمت، عناني الحديد...) واستشهد بالمستوى الصوتي ،واستدل بمخارجها وصفاته وما لحق بعضها من مد لتأكيد استجابة الأصوات لثنائية المغلق والمفتوح